كتب / خلف رزق
لماذا العمل الانساني سيظل ٱسمي الأعمال وأكثرها قيمة ؟
لأنك فى العمل الانساني تخدم الإنسان وتساعد فى رفع جزء من المعاناة عن الفئات المهمشة الضعيفة التى تم ٱستبعادها لان كفة ميزان المادية والاستغلال ولصوص خصخصة كل شيء حتى الإنسان ظلمت الكفة الإنسانية ، فى الوقت الذى يسعى الجميع للمادية والقوة والسلطة والافتخار بما تملك وبما لا تملك والشعور بالافضلية لأنك تملك وتقف على أرض صلبة بحسب مفهوم العالم الحديث يسعي بعض الذين تثقلت قلوبهم بحب العمل الخدمي الانسانى ورفع جزء من معاناة البشرية ، للدرجة تخصيص حياتهم وتغير دفة ٱفكارهم نحو خدمة الإنسان بالعمل الإنساني ،
الذين رافضو خدمة رجال الأعمال واذا كان مجال العمل الانساني لم يخلو من تربح رجال الأعمال الذين يحلمون بتحقيق أهدافهم حتى على حساب البسطاء ومن يخدمون البسطاء.
فى العمل الانسانى انت لاتخدم القطاع الخاص الذي يريد ٱحتلال كل شىء وخصخصة الكل حتى الإنسان والاستفادة حتى من الجهود المبذولة فى خدمة الإنسان للصالحهم وٱختزال الخير العام للمصالحهم الخاصة التى ليس لها سوى دافع واحد وهو الجشع والطمع وتخليد ٱسمائهم حتى على حساب الإنسان ،
لكن مهما فعل لصوص المال ورجال الأعمال وتجار خصخصة كل شيء سيظل العمل الانساني هو القضية التى نحتاج إليها إحتياج الأرض البور إلى المياة .
كلما يزيد العمل الخدمي الانسانى تقل معاناة الإنسانية وكلما يتهمش الإنسان ويتحول إلى شىء تزداد المعاناة ويزيد معدل الجريمة ويزيد قهر البسطاء وتكثر المصطلحات الغريبة لٱسماء الجرائم ،
يعود السؤال هل سيٱتى الوقت الذي يقال على كل شخص خصص حياته لخدمة المجتمع ٱنه مجنون وبالتٱكيد ٱصابه خلل ؟
بالتٱكيد كلما تزيد المادية والاستغلال يصبحون خدام الإنسانية ٱكثر عرضة للسب والقذف والاتهامهم بالجنون ويميل الناس إلى عدم الاهتمام بالصوص وسارق قوت المساكين وتجار البشر ويهتمون بتطفل واقح على كل شخص فكر فى إعطاء ظهرة للاستغلال والخصخصة ووجه قلبه لخدمة اى قطاع من الإنسانية وقاطعات الخدمة كثيرة فى مجتمعاتنا الشرقية من :
مرضى وكبار السن ومسجونين وغريمات أو أيتام واولاد شوراع وفقراء وذوى احتياجات خاصة لهذه الاسباب يكون العالم فى ٱشد الاحتياج للخدمة البشرية
مما يزيد احتاجتنا لاناس يكرمون الإنسان
لاناس يمدون يد العون والمساعدة للآخرين
للمجموعة تريد الخروج من ذاتها غير مبالية بنفسها أو بما سيقال عليها ويصبح كل اهتمامها هو حمل جزء من معاناة البشرية
المعاناة التى هى جريمة مشتركة للمجتمع تشتت حول المادة والاستغلال وتحصن بكلمة لا شٱن لي .
لهذا السبب يظل العمل الانساني ٱسمي الأعمال وٱهمها خدمة للمخلوق وخدمة الخير العام ويصبح سبب في خفض معدل الجريمة
لماذا العمل الانساني سيظل ٱسمي الأعمال وأكثرها قيمة ؟
لأنك فى العمل الانساني تخدم الإنسان وتساعد فى رفع جزء من المعاناة عن الفئات المهمشة الضعيفة التى تم ٱستبعادها لان كفة ميزان المادية والاستغلال ولصوص خصخصة كل شيء حتى الإنسان ظلمت الكفة الإنسانية ، فى الوقت الذى يسعى الجميع للمادية والقوة والسلطة والافتخار بما تملك وبما لا تملك والشعور بالافضلية لأنك تملك وتقف على أرض صلبة بحسب مفهوم العالم الحديث يسعي بعض الذين تثقلت قلوبهم بحب العمل الخدمي الانسانى ورفع جزء من معاناة البشرية ، للدرجة تخصيص حياتهم وتغير دفة ٱفكارهم نحو خدمة الإنسان بالعمل الإنساني ،
الذين رافضو خدمة رجال الأعمال واذا كان مجال العمل الانساني لم يخلو من تربح رجال الأعمال الذين يحلمون بتحقيق أهدافهم حتى على حساب البسطاء ومن يخدمون البسطاء.
فى العمل الانسانى انت لاتخدم القطاع الخاص الذي يريد ٱحتلال كل شىء وخصخصة الكل حتى الإنسان والاستفادة حتى من الجهود المبذولة فى خدمة الإنسان للصالحهم وٱختزال الخير العام للمصالحهم الخاصة التى ليس لها سوى دافع واحد وهو الجشع والطمع وتخليد ٱسمائهم حتى على حساب الإنسان ،
لكن مهما فعل لصوص المال ورجال الأعمال وتجار خصخصة كل شيء سيظل العمل الانساني هو القضية التى نحتاج إليها إحتياج الأرض البور إلى المياة .
كلما يزيد العمل الخدمي الانسانى تقل معاناة الإنسانية وكلما يتهمش الإنسان ويتحول إلى شىء تزداد المعاناة ويزيد معدل الجريمة ويزيد قهر البسطاء وتكثر المصطلحات الغريبة لٱسماء الجرائم ،
يعود السؤال هل سيٱتى الوقت الذي يقال على كل شخص خصص حياته لخدمة المجتمع ٱنه مجنون وبالتٱكيد ٱصابه خلل ؟
بالتٱكيد كلما تزيد المادية والاستغلال يصبحون خدام الإنسانية ٱكثر عرضة للسب والقذف والاتهامهم بالجنون ويميل الناس إلى عدم الاهتمام بالصوص وسارق قوت المساكين وتجار البشر ويهتمون بتطفل واقح على كل شخص فكر فى إعطاء ظهرة للاستغلال والخصخصة ووجه قلبه لخدمة اى قطاع من الإنسانية وقاطعات الخدمة كثيرة فى مجتمعاتنا الشرقية من :
مرضى وكبار السن ومسجونين وغريمات أو أيتام واولاد شوراع وفقراء وذوى احتياجات خاصة لهذه الاسباب يكون العالم فى ٱشد الاحتياج للخدمة البشرية
مما يزيد احتاجتنا لاناس يكرمون الإنسان
لاناس يمدون يد العون والمساعدة للآخرين
للمجموعة تريد الخروج من ذاتها غير مبالية بنفسها أو بما سيقال عليها ويصبح كل اهتمامها هو حمل جزء من معاناة البشرية
المعاناة التى هى جريمة مشتركة للمجتمع تشتت حول المادة والاستغلال وتحصن بكلمة لا شٱن لي .
لهذا السبب يظل العمل الانساني ٱسمي الأعمال وٱهمها خدمة للمخلوق وخدمة الخير العام ويصبح سبب في خفض معدل الجريمة